44 رمزاً و206 سيارات جوائز عينية بمهرجان سمو الأمير المفدى

يقام في الفترة من 20 مارس وحتى 1 أبريل

إضافة 4 أشواط خاصة بهجن مختبر “ذرب”

إضافة سيارتان لجوائز ميدان لبصير

لبرقه- خاص

ينطلق في العشرين من مارس الجاري فعاليات المهرجان السنوي على سيف حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى (حفظه الله ورعاه)، والذي يقام في الفترة من 20 مارس الجاري وحتى الأول من أبريل للعام 2021، بمشاركة قطرية وخليجية واسعة.

و ينتظر الكثير من ملاك الهجن وعشاق رياضة التراث فى قطر إنطلاقة هذا المهرجان الختامي الكبير لموسم 2020- 2021 بعد مهرجاني المؤسس ومهرجان سمو الأمير الوالد، حيث يحظى المهرجان هذا العام بجوائز عينيه ونقديه قيمة بلغت 44 رمزاً (16 ذهبياً لهجن أصحاب السمو والسعادة الشيوخ) و(28 رمزاً فضياً لهجن أبناء القبائل) ابرزهم السيفين الفضي والذهبي، وكذلك 206 سيارات للفائزين بالمراكز الأولى تتنافس عليها الهجن من خلال 381 شوطاً لجميع الفئات العمرية في الميدانين (الشيحانية و لبصير) على مدار الـ 13 يوما من سن الحقايق وحتى سن الحيل والزمول بالإضافة الى أشواط سباق الهجن التراثي.

كما يشهد المهرجان السنوي الكبير الكثير من المفاجأت السارة التي لم تكن موجودة من قبل وإضافات تزيد من شغف عشاق رياضة الآباء والأجداد ليس على مستوى قطر فقط ولكن لمحبي هذه الرياضية التراثية الخليجية الأولى، لأن هذه المفاجأت بمثابة إضافات تزيد من مستوى قوة المنافسة وترفع من درجات الإثارة.

ومن أهم هذه الإضافات قرار اللجنة المنظمة لسباق الهجن إضافة أشواط حقايق إنتاج قطر إضافة 4 أشواط خاصة بهجن إنتاج فحول مختبر ذرب ( DNA ) لسن الحقايق فقط، ضمن فعاليات المهرجان على أن تكون للأشواط العامة فقط “هجن أبناء القبائل” بميدان الشيحانية.

ولم تتوقف الإضافات عند هذا الحد، ولكن نظراً للأعداد الكبيرة المتوقع مشاركتها في هذا المهرجان المرتقب فإن اللجنة المنظمة لسباق الهجن قررت فصل سباقات اليوم الختامي بمعنى تخصيص يوم مستقل لكل ختامي حيث ستكون الأشواط الختامية لهجن أبناء القبائل يوم الاربعاء 31 مارس 2021 بينما ستكون الأشواط الختامية المخصصة لهجن أصحاب السمو والسعادة الشيوخ مخصص لها يوم الخميس 1 أبريل 2021 .

10 سيارات
كما قررت اللجنة المنظمة لسباق الهجن إضافة سيارتين لكل أشواط لبصير الحقايق واللقايا والجذاع والثنايا والحيل والزمول، بمعدل سيارتين في كل فئة في ظل دعم ملاك الهجن وتشجيعهم على الإقبال على الرياضة التراثية الأولى .